proc_text
stringlengths 2
108
|
---|
فلما جاء امرنا جعلنا عاليھا سافلھا وامطرنا عليھا حجارة من سجيل منضود |
الذي خلقني فھو يھدين |
ولا لاستقامتھا اثرا |
وازلفنا ثم الاخرين |
نظفي غرفتک |
کدت اغرق |
بل ھو ايات بينات في صدور الذين اوتوا العلم وما يجحد باياتنا الا الظالمون |
کيف تعرفين ھذا |
ان يکون من کل واحد منھما ميل الا صاحبھ |
فيومءذ لا يعذب عذابھ احد |
اذا اردت ان تطاع فامر بما يستطاع |
ھل لديک اي فکرة عن من يستطيع فعل مثل ھذا الشيء |
انھ يصرخ کثيرا |
وحکي ان الرشيد حبس ابي العتاھية فکتب علا حاءط الحبس |
احب الطريقة التي يتکلم بھا |
وقل رب ادخلني مدخل صدق واخرجني مخرج صدق واجعل لي من لدنک سلطانا نصيرا |
ويعتمدوا صلاح قواعدھا واسبابھا |
علمني کيف استعمل تلک الکمرا |
قال ابن عباس رضي اللھ عنھ |
مسومة عند ربک للمسرفين |
ماذا تفعلن |
عاش بوب طفولتھ في بوسطن |
ثم لقطعنا منھ الوتين |
ولقد جعلنا في السماء بروجا وزيناھا للناظرين |
وسءل بعض العلماء |
انا ارسلنا عليھم صيحة واحدة فکانوا کھشيم المحتظر |
ماذا تفعلن |
العبرية والفينيقية لغات کنعانية |
کم عمرک |
ذاک مبلل |
ووجوھ يومءذ عليھا غبرة |
ان الذين يءذون اللھ ورسولھ لعنھم اللھ في الدنيا والاخرة واعد لھم عذابا مھينا |
لا يمسھ الا المطھرون |
الذي خلق الموت والحياة ليبلوکم ايکم احسن عملا وھو العزيز الغفور |
اکمل حليبک |
ومنھم من يعين ولا يستعين |
ھل تعرف کيف تفتح ھذا الصندوق |
ھل يمکنک ان تکرر ما قلتھ للتو |
ولا يقعد عن نھضة في معونة |
من شر الوسواس الخناس |
استغفر اللھ |
اولءک يسارعون في الخيرات وھم لھا سابقون |
فھل رايت کذلک عالما اوغل في الجھل وادل علا قلة العقل |
الصحة الجيدة لا يمکن فصل العلاقة بينھا وبين الرياضة والاعتدال في کل شيء |
الي اين انت ذاھب بعد غد |
اذ قال لابيھ وقومھ ما ھذھ التماثيل التي انتم لھا عاکفون |
ھذا ھو سبب تاخري فھمت |
الانترنت مفيد جدا لمعرفة ظروف کل جزء من العالم |
ولا يامرکم ان تتخذوا الملاءکة والنبيين اربابا ايامرکم بالکفر بعد اذ انتم مسلمون |
ويل لکل افاک اثيم |
والذين ھم بشھاداتھم قاءمون |
وانجينا الذين امنوا وکانوا يتقون |
واذا الجنة ازلفت |
وان عليک لعنتي الا يوم الدين |
ما اشجعھ قاتلھ اللھ |
ظننتک قلت انک لا تحب توم |
والسابقون السابقون |
ان عبادي ليس لک عليھم سلطان الا من اتبعک من الغاوين |
سلھم ايھم بذلک زعيم |
الا تطغوا في الميزان |
ما رايت مثل الجنة نام طالبھا |
ام يقولون شاعر نتربص بھ ريب المنون |
فارادوا بھ کيدا فجعلناھم الاسفلين |
واطيعوا اللھ واطيعوا الرسول واحذروا فان توليتم فاعلموا انما علا رسولنا البلاغ المبين |
اولءک ھم الکافرون حقا واعتدنا للکافرين عذابا مھينا |
توقف و الا اطلقت النار |
واذا انعمنا علا الانسان اعرض وناا بجانبھ واذا مسھ الشر فذو دعاء عريض |
وان کان العقد رغبة في التعفف فھو الوجھ الحقيقي المبتغا بعقد النکاح |
الفتا الذي احبھ لا يحبني |
قال فاخرج منھا فانک رجيم |
اتصلت بي في وقت متاخر الليلة الماضية |
ليکفروا بما اتيناھم فتمتعوا فسوف تعلمون |
اريد حقا ان اشاھد ھذا الفيلم معھا |
لنتوقف ھنا و نواصل غدا |
يا ايتھا النفس المطمءنة |
فضلا من ربک ذلک ھو الفوز العظيم |
سالت المراة مصعوقة کيف ادخلت حقيبة في جيبک |
ثم ذھب الا اھلھ يتمطا |
واعد ذلک من نعمھ العظام |
ثم رددنا لکم الکرة عليھم وامددناکم باموال وبنين وجعلناکم اکثر نفيرا |
فھي خصب دار تتسع النفوس بھ في الاحوال وتشترک فيھ ذو الاکثار والاقلال |
فليس کل الزمان زمان اکتساب |
ظرف و طابع بريد من فضلک |
واذا کان ذا شر ابغضھم وابغضوھ |
انا مستعد ايمکننا الذھاب |
ولو قصرت الامال ما تجاوز الواحد حاجة يومھ |
لا احد يعلم بما اشعر بھ |
واذ قتلتم نفسا فاداراتم فيھا واللھ مخرج ما کنتم تکتمون |
ايحسب الانسان الن نجمع عظامھ |
وما تجزون الا ما کنتم تعملون |
فخفي علا الکاتب ذلک |
وتلک عاد جحدوا بايات ربھم وعصوا رسلھ واتبعوا امر کل جبار عنيد |
اولءک الذين لھم سوء العذاب وھم في الاخرة ھم الاخسرون |
سامي لديھ ما يريد |
تمکنت من اقناع ابن عمي علا قبول خطتي |
جاک يجمع الطوابع |
ان اول بيت وضع للناس للذي ببکة مبارکا وھدا للعالمين |
فان مودة الشرير تکسب الاعداء وتفسد الاخلاق |
شخص ما ياکل |
ستدفع ثمن ھذا |